،
بروقٌ تلمع في مخيلتي وأجرس ترن بداخلي
ومدائن حولي من الشموع عبرتها !
وقفت وفوق زجاج نافذتي قطرات من الندى أتابعها
وحيلة تعبث أصابعي ..{ بخصلات شعر شاردة
هدهدة هناك بالجانب الآخرحمامتان اختلست إليهما النظر
فاختلستا مني دفئ ابتساماتي
وعلى بعد ذلك النظر هناك خلف تلك الغيوم
ومدائن حولي من الشموع عبرتها !
وقفت وفوق زجاج نافذتي قطرات من الندى أتابعها
وحيلة تعبث أصابعي ..{ بخصلات شعر شاردة
هدهدة هناك بالجانب الآخرحمامتان اختلست إليهما النظر
فاختلستا مني دفئ ابتساماتي
وعلى بعد ذلك النظر هناك خلف تلك الغيوم
خيال يسرح بي بعيدا إلى حيث ..{ الحلم
حيث ألوان البنفسج الدافئة .. حيث يرتع ذلك الفؤاد
بقيت طويلا لأعبث بتلك القطرات
حيث ألوان البنفسج الدافئة .. حيث يرتع ذلك الفؤاد
بقيت طويلا لأعبث بتلك القطرات
يمنة ويسرى تلوح يداي فوق نافذتي
لافائدة من ذلك !
فقد كنت أتوق لنسائم باردة تعبر إلي وتسكن بداخلي
ولكن .. محل ذلك حلت زفرات كوخز من الإبر
فوقوفي هناك لم يكن له مبرر سوى
لافائدة من ذلك !
فقد كنت أتوق لنسائم باردة تعبر إلي وتسكن بداخلي
ولكن .. محل ذلك حلت زفرات كوخز من الإبر
فوقوفي هناك لم يكن له مبرر سوى
التقاط بعض من الذكريات
وغيرة من انبثاق صباحات متعالية
بعض من ..{ حنانات فجري
وبعض من ..{ إنتشاءات غضبي
فقد كانت ليلة الشموع تلك ماهي إلا حلم وزال
حينما رفعت رأسي بحثت عن أحرفي المتناثرة
وحين احتويتها عبثا بدأت بركلها
لأنفض أغبرة سادت على أجواء غروبي
بعثرت أوراقا كنت لأحتفظ بها ولكنها كانت كأسا
تجرعت منها ألمي
عدت إلى ذلك الكرسي متثاقلة أجر خطواتي
لأستعيد رباطة جأشي
لأخترق أنات الألم وأصارعها
ولأضع نهاية لآلام غيرتي من مشاعري
فقد كان ..{ عنفوان كرامتي أقوى
بددت تلك الدموع لأحل بدلا منها عزتي وشموخي
نعم فهاهي تتبدد أمامي وهاهو السقوط لصالحي
لأعتلي عرش الأنفة والكبرياء
كن كشمعتي هذه حين ذابت أمام عيني
كورودي حين ذبلت بين يداي
كتلك الورقات الساقطة من عبث الخريف
كتلك الأغصان اليابسة من الجفاف
كذلك النهر المتصدع من الأعماق
كن كرحلة بدأت وتوقف عنها الرحيل
كارتجالات أحرفي حين أغلق محبرتي
كوقوفي أمام نهاياتي
كن كذلك كتلك البروق حين تختفي !
وغيرة من انبثاق صباحات متعالية
بعض من ..{ حنانات فجري
وبعض من ..{ إنتشاءات غضبي
فقد كانت ليلة الشموع تلك ماهي إلا حلم وزال
حينما رفعت رأسي بحثت عن أحرفي المتناثرة
وحين احتويتها عبثا بدأت بركلها
لأنفض أغبرة سادت على أجواء غروبي
بعثرت أوراقا كنت لأحتفظ بها ولكنها كانت كأسا
تجرعت منها ألمي
عدت إلى ذلك الكرسي متثاقلة أجر خطواتي
لأستعيد رباطة جأشي
لأخترق أنات الألم وأصارعها
ولأضع نهاية لآلام غيرتي من مشاعري
فقد كان ..{ عنفوان كرامتي أقوى
بددت تلك الدموع لأحل بدلا منها عزتي وشموخي
نعم فهاهي تتبدد أمامي وهاهو السقوط لصالحي
لأعتلي عرش الأنفة والكبرياء
كن كشمعتي هذه حين ذابت أمام عيني
كورودي حين ذبلت بين يداي
كتلك الورقات الساقطة من عبث الخريف
كتلك الأغصان اليابسة من الجفاف
كذلك النهر المتصدع من الأعماق
كن كرحلة بدأت وتوقف عنها الرحيل
كارتجالات أحرفي حين أغلق محبرتي
كوقوفي أمام نهاياتي
كن كذلك كتلك البروق حين تختفي !
.
.
,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق