هل آلمكم الـ شوق يوماً ؟
أم أنني لا أجيد أن أخبئه فظهر عارياً في بؤرة عيني !!
أم أنني لا أجيد أن أخبئه فظهر عارياً في بؤرة عيني !!
؛
.
كحد الـ سكين هذا الإشتياق
يتسلل إلينا فيشق عن نحول الـ قلب هدأته
لـ يزداد نحولاً !!
هذا التصميم رغم بساطته فهو يمتلكني
ورائحة الـ شوق بهِ تثير بي حنيناً يتوسد أحشائي !
.
.
.